“سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله ” مكانة عظيمة “للأقصى” في قلب القرآن الكريم، الذي أصبح تحت وطأة وتسلط الصهاينة، وأصبحت قضيته قضية مهمشة، ومغيبة عن المجتمعات العربية والإسلامية،
يوم القدس العالمي (لا لصفقة ترامب) من منطلق الانتماء الايماني الاصيل للشعب اليمني، دعى السيد القائد الشعب اليمني للخروج في يوم القدس العالمي، لانه الشعب الذي يتصدر الساحه أمس واليوم
بعد أربعة أشهر من قيام الجمهورية الإسلامية وفي شهر أغسطس 1979م أعلن الإمام الخميني عن (يوم القدس العالمي) وتم تحديد الجمعة الأخيرة من شهر رمضان يوما عالميا للقدس دعما للقضية
في 11 فبراير 1979م كان انتصار الثورة الإسلامية في إيران بقيادة الإمام الخميني رحمة الله عليه وتمكنت الثورة من إسقاط نظام الشاه الطاغوتي الغشوم ومعلوم لدى الجميع أن الرئيس الإيراني المجرم
تُعْتبَرُ القضيةُ الفلسطينية، القضيةَ المركزيةَ لدى الشعوب العربية والإسْـلَامية، والأولى بالنسبة لحركات المقاومة والقوى السياسية المناهضة للمشروع الأَمريكي الصهيوني في المنطقة، التي تتعاطى بفاعلية إيجابية مع القضية الفلسطينية.